الذكاء الاصطناعي في العمل



لقد أصبح الذكاء الاصطناعي، الذي كان ذات يوم مجازاً غامضاً من الخيال العلمي، كلمة طنانة غامضة في مجال الأعمال، حيث يتسابق كل منتج تكنولوجي لتنفيذ ما يعتقد وادي السليكون أنه أعظم ابتكار منذ الإنترنت. لكن تضيع في المحادثة قصص عن الأشخاص الذين قاموا ببنائها واستخدامها. وإذا كانت نماذج اللغة الضخمة والأنظمة الآلية قادرة بالفعل على قلب العمالة ورأس المال رأساً على عقب، فكيف قد يبدو الأمر في واقع الأمر في الممارسة العملية؟ في هذه الحزمة، سنستكشف الطرق التي يعمل بها الذكاء الاصطناعي اليوم: كيف يستخدمه الناس، وأين يفشل وأين ينجح، وما يعنيه في الواقع عندما نقول “الذكاء الاصطناعي”.

أكمل القراءة…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *